ماذا لو اشتريت هاتفًا مسروقًا
أكد الشارع الحنيف، عدم جواز شراء بضائع مسروقة، إذا اتضح، أو غلب على الظن أنها مسروقة؛ لقول الله سبحانه: «وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ»؛ فالعلم، أو الظن أن البائع ليس مالكاً لها شرعاً، ولا مأذوناً له شرعاً في بيعها، فكيف يعان على ظلمه، بأخذ مال الغير بغير حق، وهي من المال المحرَّم لعينه، الذي لا يحل ...٩ صفر ١٤٤٠ هـالغفلة تحت طائلة المساءلة | صحيفة الخليجنسخة مخبأة